
الإرادة الجمعوية لا يؤثر عليها الاختلاف أبدا بل هو مكملٌ لها ، وهي الضامن للقوة مهما كان منفذها والفاعل فيها ومهما تعددت هويات الفاعلين فإن ثمة رابط فوقي يحدد الهدف في ظل تنظيم مكثف للاختلاف بما يخدم المصلحة العليا ، وهو أمرٌ انتبه إليه كثير من القادة من أهمهم عمرُ بن الخطاب فتوسع ملكه حتى شمل العراق كلها وفارس والشام ومصر ، ونابليون بونابرت فوحد فرن
.jpg)









