Alors que le pays entame sereinement une nouvelle ère d’équilibre et de réconciliation, l'État ne se laissera pas prendre au piège des excentricités occasionnelles dont les auteurs ne se rendent pas compte des dangers qu’ils en courent et font courir à leurs concitoyens dans leur Etat nation.

لن تسقط الدولة، وهي تعبر إلى بر الأمان مع عهد جديد آثر التصالح، في شباك الشطط "البيرامي" المناسباتي الذي لا يدرك صاحبه خطورته عليه دون المستهدفين لديه من أبناء هذا الوطن الجامع، وكان قد وجد فرصة حقيقية للمشاركة البناءة في إرساء سلم اجتماعي دائم واستقرار أمني مؤكد في عهد جديد يُرسي دعائمه بنية خالصة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني من بعد

Des enregistrements répréhensibles de par leur contenu, décevants dans leur langage décroissant et leurs menaces à peine voilées sont diffusés, dans certains médias sociaux et sites électroniques, par une volonté malveillante de personnes frustrées et hantées par l’apparition de signes éclatants d’une réforme qui prend de plus en plus forme.

تسجيلات منفرة بمضمونها، مخيبة بلغتها الهابطة وتهديداتها المستبطنة إساءة، تنشرها مواقع جهات مسكونة بالإحباط من بوادر التصحيح التي بدأت تأخذ نسقا متزايدا يحيي ميت الأمل في تغيير حالة طبعها فساد عم جميع القطاعات وأعاد في تسييرها إلى اعتبارات ماضية كرست مفاهيم العشائرية والقبلية ومنطق القوة الغاشمة والانفراد في دوائر ضيقة بالقرار.

الهجوم على الإصلاح سلاح مرفوض

لا شك أن متابعة عمل قطاعات الحكومة ونقدها بما يبرز مواقع الخلل في نشاطها العام والضعف في أدائها المهني هو جهد محمود وإرادة متقدة للمشاركة الإيجابية في رسم معالم الإصلاح الضروري لدفع البلد بقوة في مساره التنموي، والمواطن في التحسين من أوضاعه وإحاطته بالعناية وحمايته بالعدل.

وتر حساس... بلادي أضاعها الخطباء

المحاصصة القبلية.. طعم الظلم "السيباتي"

هل تتوقف الدورة السيزيفية؟

بمناسبة انتهاء الدورة العادية الأولى للجمعية الوطنية، ألقى رئيس حزب الاتحاد من أجل الجمهورية السيد سيدي محمد ولد الطالب اعمر أمام الوزير الأول والنواب خطابا مقتضبا تابعته على مقطع فيديو ألفيته على بوابة موقع "أقلام حرة".

إن التستر وراء الحجة المتمثلة في "أن تقادم ملفات الفساد" يلغي متابعة أصحابها من المفسدين والمختلسين والمبددين ثروات الشعب والمخلين بهيبة الدولة، هو عذرٌ واهي يندرج في صميم منطق تحايل "الماكيافليين" من أهل المكر السياسي السيئ؛ عذر لن ينطلي بتاتا على القادة الخلصاء في الحكامات الرشيدة ولا على النخب الرشيدة الواعية، ولا الشعب الناضج الذي لا يغفل عن حقوق