ْبعد جمع حصيلة عام كامل من أنشطة بعض المراكز البحثية محدودة التأثير، التي نادرًا ما تنظم ندوات تصفها بـ"العلمية" وتدعو لها من تطلق عليهم "النخبة الأكاديمية والعلمية"، تكشفت للكثيرين من المهتمين والمتابعين حقيقة صادمة: حصيلة هذه المراكز ضعيفة كمًّا ومضمونًا، ومخرجاتها لا ترقى إلى الحد الأدنى من المتطلبات العلمية الجادة والتوقعات المرجوة.
Le phénomène "Tevragh Zeinati" ne peut être réduit à la simple illustration d’une réalité sociale déviante ou marginale, mais incarne bien davantage l’expression d’une fracture profonde et grandissante qui déchire la société.
ليس المشهد "التفرغزيناتي"مجرد صورة عابرة من واقع مختل، بل هو تجلٍّ صارخ لفجوة طبقية تتسع بلا هوادة، حيث تستأثر قلة قليلة، من النخب القبلية الحاضرة بالشهادات "المعطلة" و"العمامات" المفصلة على مقاسات "النفوذ" ، بثروات البلد وهي غارقة في ترف "مستفز"، متحصنة بمنظومة فسادٍ تحميها من المساءلة، بينما يعاني السواد الأعظم من السكان الذين يصارعون الفقر والمرض
« Certains médias et plateformes numériques servent de tribune à des discours alimentant les divisions tribales et les conflits ethniques et communautaires, cherchant à tirer profit de cette polarisation.
يكاد الإجماع يكون مطلقًا على أن "المنكب المنكوب" قد أصبح منذ بضعة عقود مرتعًا للمنافقين ومسرحًا لحياكة الدسائس بأيادٍ جريئة على النهب والفساد والمعتقد والقيم.
ترى من أين لهذا الشعب هذه القدرة "الجبّارة" على الجمع بين المغالطة التي تزاوج بين الكذب الممنهج والنفاق المتقن، وبين حالة من التدينٍ الزائف الذي يستعرض المعرفة بتكبر وادعاء، وسلوكيات فاسقة تخضع للمصالح المادية الشخصية دون أدنى تورع أو تأمل في عواقبها؟